الأحد عشرية، أو الإدعشرية، محلّة خارج الباب شرقي إلى جهة الشرق، تعود تسميتها إلى طاحون الأحد عشرية القديم الموجود فيها منذ القرن السادس الهجري. لم تتغير هذه التسمية مع مرور الأيام، ولا أحد يعرف سببها، والاحتمال الوحيد – بحسب الدكتور قتيبة الشهابي والمؤرخ أحمد إبيش – هو أن يكون الاسم سابقاً للعصور الإسلامية.