زقاق بير التوتة، أو بئر التوتة، زقاق دمشقي قديم في وسط طلعة شورى بالاتجاه الشرقي من محلّة الفواخير. من أشهر عائلاته أسرة عبد ربه الدمشقية، وقد ورد أول ذكر له في كتاب”المروج السندسية الفيحية في تاريخ الصالحية” لابن كنّان.
السنة: 2021
-
زقاق بير التوتة
-
زقاق التغالبة
زقاق التغالبة، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً في أعلى الصالحية القديمة، يأتيه الناس من جادة المدارس (سوق الجمعة اليوم). وتعود تسميته إلى بنو ثغلب المقيمين فيه، أصحاب الطريقة الشيبانية.
-
زقاق الجروة
زقاق الجروة، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً في الميدان الوسطاني، يُعرف اليوم بزقاق الجميل.
-
زقاق الجنّ
زقاق الجنّ، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً جنوب غرب محطة الحجاز. اختلف الناس في سبب التسمية وقال البعض أن الزقاق كان مأهولاً من قبل الجنّ، تفوح منها رائحة المسك والبخور، وذلك بسبب الرياح الشديدة التي كانت تعصف به. وقال البعض أن التسمية كانت بسبب شجر الجوز الكثيف في داخله، الذي كان يحجب ضوء الشمس، ويبدو للمارين به أنه زقاق مرعب، يسكنه الجنّ.
-
زقاق الحشاشين
زقاق الحشاشين، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً في الميدان الوسطاني، سكنه مهاجرين من جبل سنجار كانوا يعرفون بالحشاشين، وهو لقب لبعض أتباع الإسماعيلية النزارية. ويشير إليه الناس اليوم بزقاق الحجاجين، تخفيفاً للاسم.
-
زقاق الصخر
زقاق الصخر، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً بين مدرسة التجهيز الأولى وقصر الضيافة في رأس شارع أبي رمانة. فيه يقع مقهى الكمال ومقهى الهافانا وفي وسطه شركة الكهرباء. وهناك زقاق ثاني يحمل نفس الاسم موجود في منطقة أرض كيوان، بالقرب من منزل الفنان أبي خليل القباني. ويُعرف زقاق الصخر اليوم رسمياً باسم “شارع الأرجنتين.”
-
زقاق رامي
زقاق رامي، زقاق صغير خلف ساحة المرجة، تعود تسميته إلى الباش كاتب رامي أفندي، أحد موظفي ديوان الوالي حسين ناظم باشا الذي كان يسلكه كل يوم وهو ذاهب إلى عمله في مطلع القرن العشرين. في مرحلة الثلاثينيات دُمّر جزء من الزقاق عند نشوب حريق في موقع سينما فاروق (سينما بيبلوس اليوم). وقد تعرض زقاق رامي إلى قصفٍ شديد خلال العدوان الفرنسي على مدينة دمشق يوم 29 أيار 1945، نظراً لقُربه من السراي الكبير وسط ساحة المرجة. ومن معالمه الشهيرة سينما سنترال وفندق الماجستيك الذي افتتح سنة 1928
-
زقاق الخمّارات
زقاق الخمّارات، زقاق دمشقي قديم كان موجوداً محلّة الخراب وسط المدينة القديمة، فيه اُقيمت الجمّارات بعد السماح بها في عهد إبراهيم باشا المصري سنة 1833. وقد تغيّر اسمه اليوم وصار يُعرف بجادة ياسين دياب، نسبة للحاج ياسين دياب، أحد تجّار مدينة دمشق المعروفين ووالد الصناعي عبد الحميد دياب، أحد مؤسسي الشركة الخماسية.
-
زقاق العسكري
زقاق العسكري، زقاق دمشقي قديم في سوق الجزماتية في حيّ الميدان، ويعود اسمه إلى مسجد جنيد العسكري الموجود في وسطه. وقد رمم المسجد في عهد الرئيس محمّد علي العابد سنة 1932، علماً أنه وبحسب النقش الحجري على بابه، يعود تاريخ إنشائه وقفاً إلى سنة 783 هجري.
-
زقاق الكمّار
زقاق الكمّار، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً في سوق ساروجا، متفرع عن حارة الورد وفيه مسجد يحمل اسم مسجد الكمّار. تعود تسميته إلى نهاية العهد العثماني ويُعتقد أن فيه كان يسكن شخص يعمل في صناعة الكمار (كمرجي)، علماً أنه لا يوجد عائلة “الكمّار” بين عائلات دمشق التي يستند اسمها إلى مهن يدوية. ومن معالم الزقاق منزل الوجيه الدمشقي حسين إبيش الذي أنشأ فيه سنة 1910 متحفاً للحيوانات المحنطة.