السنة: 2021

زقاق السبع طوالع، زقاق دمشقي قديم ما زال موجوداً في العمارة الجوّانية داخل باب الفراديس شمالي الجامع الأموي. والطالع هو الحزان الذي يوزع المياه على الأحياء والدور والساحات العامة، وكان لكل بيت من بيوت هذا الزقاق أنبوب يتصل بالطالع لإمداده بالماء.

زقاق سطرا، زقاق دمشقي كان موضعه في محلّة مسجد الأقصاب قرب باب السلام.

زقاق السلمي، زقاق دمشقي في الطرف الشرقي من سوق مدحت باشا قبالة نزلة معاوية وبالقرب من مئذنة الشحم. تعود تسميته إلى الصحابي الحجاج بن علاط السلمي الذي كان يسكن في سوق الطرائف قرب سوق الصوف، كما يقول المؤرخ العلامة ابن عساكر. ويقول البعض أنه منسوب إلى وليّ اسمه الشّيخ محمد السلمي أو إلى ابن المكارم السلمي التابعي. ويعرف الزقاق اليوم باسم “شارع المدار.”

سيدي عامود، زقاق دمشقي شهير في القسم الأوسط من درب الشعّارين (منطقة الحريقة اليوم). سمّي بذلك لوجود مقام لوليّ وإلى جانبه عمود روماني قديم، وقد أُحرق الحي بأكمله خلال القصف الفرنسي على مدينة دمشق في 18 تشرين الأول 1925 في زمن الثورة السورية الكبرى. ومن اشهر أهالي هذا الزقاق عائلة العجلاني وتحديداً الوزير والنائب منير العجلاني، وعائلة البكري من أبناء الوجيه عطا باشا البكري.

زقاق شبل الدولة، زقاق دمشقي كان موضعه بين ساحة الميسات وحيّ ركن الدين.

زقاق الشعر، زقاق دمشقي قديم كان موضعه بالقرب من الباب الصغير.

زقاق الشمّاسين، زقاق دمشقي قديم في سوق مدحت باشا، كان موضعه بجوار خان أسعد باشا وكان يُعرف بزقاق الشّيخ عبد الله.

زقاق الشهابية، زقاق دمشقي قديم كان موضعه في منطقة الصالحية جنوب الزاوية العرودكيّة في أعلى العفيف بين منطقتي أبي جرش والشركسية.

زقاق الشّيخ، زقاق دمشقي قديم كان موضعه في الشاغور البرّاني داخل مدينة دمشق القديمة.

زقاق صفوان، زقاق دمشقي قديم كان موضعه في الطرف اليميني من منطقة باب شرقي.