المختار، صحيفة أسبوعية أسسها شاكر الخردجي بدمشق سنة 1954 وصدرت بثماني صفحات من القطع الكبير لغاية توقفها في مطلع عهد الوحدة مع مصر عام 1958.
السنة: 2023
-
جريدة المختار
-
جريدة أخبار الأسبوع
أخبار الأسبوع، صحيفة أسبوعية أسسها ظافر الصابوني بدمشق في 19 كانون الأول 1954 وكانت تصدر صباح كل يوم اثنين. لم تُكمل عامها الأول وتوقفت بعد أشهر قليلة.
-
جريدة البلاغ
البلاغ، صحيفة أسبوعية متخصصة بالشؤون الاقتصادية والتجارية والزراعية، أسسها الدكتور خليل الفطائري بالتعاون مع الوجيه مهدي مرتضى في نيسان 1954. صدرت باثنتي عشرة صفحة من القطع المتوسط ولكنها توقفت في مطلع العام 1955.
-
جريدة الشام
الشام، صحيفة يومية صدرت عن شركة الصحافة السورية التي أسسها فهمي المحايري ونصوح الدوجي بدمشق في الأسابيع الأخيرة من حكم الرئيس أديب الشيشكلي. صدر عددها الأول، بثماني صفحات من القطع الكبير، في 10 كانون الثاني 1954 وعُيّن عصام المحايري رئيساً للتحرير ولكنها لن تستمر إلا أسبوعين فقط وتوقفت قبل استقالة الشيشكلي في 25 شباط 1954.
-
جريدة البناء
البناء، صحيفة هجينة أطلقت بدمشق بعد قرار العقيد أديب الشيشكلي بدمج كل صحيفتين في صحيفة واحدة سنة 1952. ولدت “البناء” عند دمج صحيفة الجيل الجديد، لصاحبها عصام المحايري، مع جريدة الحضارة، لصاحبها فهمي المحايري، وصدر عددها الأول في 22 آب 1952. وكان العدد الأخير في 30 كانون الأول 1953، يوم قرر الشيشكلي التراجع عن قراره السابق والسماح لكل صحيفة أن تصدر بشكلها القديم وهويتها المستقلة. عادت “البناء” إلى الصدور بعد تغير اسمها إلى البناء الجديد وأصبحت الجريدة الرسمية الناطقة بلسان الحزب السوري القومي الاجتماعي لغاية عام 1955.
-
جريدة البناء الجديد
البناء الجديد، صحيفة يومية أسسها عصام المحايري بدمشق لتكون ناطقة بلسان الحزب السوري القومي الاجتماعي بعد توقف جريدته المشتركة الأولى مع زميله فهمي المحايري في 30 كانون الأول 1953. كانت “البناء الجديد” آخر جريدة في عهد الرئيس أديب الشيشكلي وصدر عددها الأول في 26 كانون الثاني 1954 وكتب على صفحتها الأولى: “جريدة النهضة السورية الجديدة.” استمرت الصحيفة بعد استقالة الشيشكلي وتوقفت نهائياً في 22 نيسان 1955 إبان اعتقال المحايري واتهام الحزب السوري القومي الاجتماعي بجريمة مقتل العقيد عدنان المالكي.
-
جريدة الزمان
الزمان، صحيفة هجينة أطلقت بدمشق بعد قرار العقيد أديب الشيشكلي بدمج كل صحيفتين في صحيفة واحدة سنة 1952. ولدت “الزمان” عند دمج صحيفة العلم، لصاحبها عزت حصرية، مع جريدة القبس، لصاحبها نجيب الريّس، وصدر عددها الأول في 24 آب 1952. وكان العدد الأخير في 30 كانون الأول 1953، يوم قرر الشيشكلي التراجع عن قراره والسماح لكل صحيفة أن تصدر بشكلها القديم وهويتها المستقلة.
-
تمثال يوسف العظمة
تمثال يوسف العظمة، تمثال برونزي لوزير الحربية السوري الذي استشهد في مواجهة الجيش الفرنسي في معركة ميسلون يوم 24 تموز 1920. قررت الجالية السورية في مدينة ساو باولو البرازيلية نحته وتقديمه هدية للدولة السورية، تكريماً لبطل ميسلون في ذكرى استشهاده. صاحب المبادرة كان الدكتور خليل سعادة (والد أنطون سعادة) الذي تعاقد من نحّات إيطالي للقيام بالمهمة. وصل التمثال إلى مدينة دمشق في النصف الأول من عام 1938 وشُكّلت لجنة لاستلامه ووضعه في وسط بوابة الصالحية، مؤلفة من وزير الدفاع شكري القوتلي ووزير الخارجية فائز الخوري ونائب دمشق فخري البارودي.
ولكن بعض المشايخ عارضوا هذه الفكرة، وقالوا إن فكرة التماثيل مرفوضة رفضاً قاطعاً في دين الإسلام لأنها امتداد للأصنام التي حطمها النبي محمد (ص) يوم فتح مكة. قررت أمانة العاصمة عدم الدخول في مواجهة مع رجال الدين واقترحت وضع التمثال في حديقة مبنى الأركان مقابل مجلس النواب، لكون يوسف العظمة كان شخصية عسكرية، وبقيت القاعدة التي أنشأت من أجله خاوية وسط بوابة الصالحية لغاية عام 1951 يوم نقل إليها في احتفال حضره رئيس الجمهورية هاشم الأتاسي.
وفي سنة 1966 نُصب في مكانه تمثال للفلاح العربي، رمز ثورة الثامن من آذار، ونُقل تمثال يوسف العظمة إلى مبنى الأركان الجديد في ساحة الأمويين، حيث تعرض لأضرار كبيرة أثناء القصف الإسرائيلي على العاصمة السورية في حرب تشرين سنة 1973. وفي سنة 2007، نُقل تمثال الفلاح العربي إلى جوار مبنى اتحاد الفلاحيين، وفي مكانه في بوابة الصالحية وضع تمثال جديد ليوسف العظمة، واقفاً بلباسه العسكري وسيفه في غمده، عكس التمثال الأصلي الذي ظهر فيه العظمة رافعاً السيف في وجه الفرنسيين، الذي بقي في حديقة الأركان. ومع وضع التمثال الجديد في بوابة الصالحية، قامت محافظة دمشق بإعادة تأهيل الساحة ورصفها بحجر البازلت الأسود.
-
جريدة اللواء
اللواء، صحيفة هجينة أطلقت بدمشق بعد قرار العقيد أديب الشيشكلي بدمج كل صحيفتين في صحيفة واحدة سنة 1952. ولدت “اللواء” عند دمج صحيفة المنار الجديد، لصاحبها بشير العوف، مع جريدة بردى، لصاحبها منير الريّس، وصدر عددها الأول في 25 آب 1952. وكان العدد الأخير في 30 كانون الأول 1953، يوم قرر الشيشكلي التراجع عن قراره السابق والسماح لكل صحيفة أن تصدر بشكلها القديم وهويتها المستقلة.
-
جريدة القبس العلم
القبس العلم، صحيفة يومية أسسها عزت حصرية مع ورثة نجيب الريّس، صاحب جريدة القبس الذي توفي سنة 1952. صدر عددها الأول في 22 كانون الثاني 1954 ولكنها لم تستمر إلا أسابيع قليلة فقط.