المدرسة المرادية، في باب بريد داخل سور دمشق التاريخية، أنشأها العالم الشّيخ مراد بن علي البخاري. كانت بالأساس خاناً للهو والفجور، وتحوّلت إلى مدرسة مرموقة فيها مكتبة نفيسة، شُبّهت بالأزهر في مصر أطلق عليها البعض لقب “أزهر دمشق.”(1)
المدرسة المرادية، في باب بريد داخل سور دمشق التاريخية، أنشأها العالم الشّيخ مراد بن علي البخاري. كانت بالأساس خاناً للهو والفجور، وتحوّلت إلى مدرسة مرموقة فيها مكتبة نفيسة، شُبّهت بالأزهر في مصر أطلق عليها البعض لقب “أزهر دمشق.”(1)