جنينة المدفع، حديقة في منتصف شارع أبي رمانة، شيّدت في منتصف القرن العشرين، وفي طرفها كان مدفع شهر رمضان. لا يزال هذا الاسم دارجاً على الحديقة رغم زوال المدفع منذ سنة 2011، أم الاسم الرسمي للحديقة فهو “حديقة بني هانئ،” وفي مقابلها كان مكتب رئيس الحكومة خالد العظم، الذي تحول بعد مصادرته سنة 1963 إلى مقر لنائب رئيس الجمهورية.