
جنينة المدفع، حديقة في منتصف شارع أبي رمانة، شيّدت في منتصف القرن العشرين، وفيها كان يوضع مدفع شهر رمضان. ولا يزال هذا الاسم دارجاً رغم زوال المدفع. وقد سمّيت الحديقة رسمياً “حديقة بني هانئ” ولكن الاسم المتعارف عليه شعبياً بقي “جنينة المدفع.” وفي مقابل الحديقة مكتب الرئيس خالد العظم، الذي تحول بعد مصادرته سنة 1963 إلى مقر نائب رئيس الجمهورية.