تراث لامادي

عابر سبيل

فيلم سينمائي غنائي سوري

فيلم سينمائي غنائي سوري، وهو ثاني فيلم سينمائي ناطق في السينما السورية من إنتاج العام 1950.

مدة العرض: 90 دقيقة.

تصنيف العمل: موسيقي – استعراضي.

قصة إنتاج الفيلم

في سنة 1951 أعلنت مدينة حلب عن بداية تصوير أول فيلم سينمائي فيها، ليكون الخامس في تاريخ السينما السورية منذ انطلاقتها سنة 1928. وقد رُوّج لفيلم “عابر سبيل” على أنه سيكون مختلفاً عن سابقيه، وسيحقق نقلةً نوعيةً في السينما السورية الوليدة.
استعان أيوب بدري بمشاهد صامتة من أفلام أجنبية -دون أخذ الموافقة من منتجيها- من انفجار قنابل وسير دبابات وجنود، وعند عرضها في السينما كان يقف خلف الميكروفون لتأدية المؤثرات الصوتية بنفسه.
وجرى طبع الفيلم وتحميضه في فرنسا، ولكن النسخة النهائية منه كانت رديئةً، فيها أخطاء كثيرة وعدم تطابق بين الموسيقى والمَشاهد، مع ضعف شديد في أداء الممثلين.

قصة الفيلم
فتاة شابة طموحة تلتقي شاباً جميل الصوت، يحلم أن يكون مطرباً مشهوراً بطريق المصادفة، وتشعر بأنه الوحيد القادر على تحقيق أحلامها، تقف بجواره حتى يحقق حلمه في أن يصبح مطرباً مشهوراً.

طاقم العمل

تمثيل

رشا المالح
نجيب السراج
ظريف صباغ
سليم الخورى
هيام صلاح
بهاء مصرى

ﺇﺧﺮاﺝ
أحمد عرفان

ﺗﺄﻟﻴﻒ
أحمد عرفان

أماكن تصوير الفيلم
صُوّرت مناظر “عابر سبيل” في سوريا ولبنان.

ردود الأفعال عن الفيلم
فشل الفيلم جماهيرياً وتوقفت الشركة المنتجة عن العمل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: المحتوى محمي !