الفرّايين، محلّة بين باب توما وباب السلام خارج السور على كتف النهر، كانت في عهد المماليك مقراً لدبغ الفرو غير أنها تحولت في نهاية العهد العثماني إلى منطقة مختصة بدباغة الجلود وصارت تعرف بالدبّاغات.
الفرّايين، محلّة بين باب توما وباب السلام خارج السور على كتف النهر، كانت في عهد المماليك مقراً لدبغ الفرو غير أنها تحولت في نهاية العهد العثماني إلى منطقة مختصة بدباغة الجلود وصارت تعرف بالدبّاغات.