جادة عاصم، جادة في العمارة البرّانية تعود تسميتها إلى نهايات القرن التاسع عشر ولا يُعرف شيء عن سبب هذه التسمية، ولعلها اسم علم أو عائلة. أمّا عن تاريخ المحلّة فهو أقدم بكثير من القرن التاسع عشر ك بدلالة مسجد قديم فيها يعود إلى العهد المملوكي. وفيها يقع جامع الأقصاب الشهير وقد أُطلق عليها رسمياً اسم “جادة جواد أنزور” نسبة لأحد شهداء حرب فلسطين سنة 1948، ولكنها تُعرف شعبياً باسم “جادة عاصم.”