الشهر: يوليو 2021

باب الجامع الأموي الشمالي، يُفتح على حيّ الكلّاسة ويُعرف ايضاً بباب العمارة أو بباب الكلّاسة وبباب السلسلة أو بباب الفراديس، ولا علاقة له بباب الفراديس القديم في حيّ العمارة.

جب الهريشة، أحد أبواب الجامع الأموي الداخلية هو الباب المؤدي من الصحن إلى محراب الصحابة.

سينما غازي، سينما قديمة في حارة الشرابي، خلف السراي الكبير في ساحة المرجة، افتتحت في خمسينيات القرن العشرين وتُعرف اليوم بسينما دنيا.

الكوزموغراف، سينما قديمة في منطقة البحصة بدمشق أسسها توفيق الشمّاس سنة 1924 ولا علاقة لها بسينما الكوزموغراف في حلب التي أنشأها ميشيل مريش عام 1914. في عصرها الذهبي استضافت الكوزموغراف أكبر العروض العالمية وفيها عُرض الفيلم السوري الأول المتهم البريء سنة 1928 وكانت مدته 30 دقيقة. تغيّر اسمها إلى سينما أمية سنة 1946 وهُدمت عام 1959 عند شق شارع يوسف العظمة الذي اخترق منطقة البحصة ممتداً من ساحة المرجة إلى بوابة الصالحية. وأصبح موقعها اليوم مرآب سيارات مجاور لبناء المستشارية الثقافية الإيرانية.

سينما فاروق، سينما قديمة كان موضعها في زقاق رامي خلف ساحة المرجة، ستضافت الفنانة سهام رفقي وفرقتها في مطلع الأربعينيات قبل تدميرها في أثناء العدوان الفرنسي على مدينة دمشق يوم 29 أيار 1945.

سينما سنترال، سينما قديمة كان موضعها في زقاق رامي مقابل بناء العابد في ساحة المرجة، دُمّرت في أثناء العدوان الفرنسي على مدينة دمشق يوم 29 أيار 1945. وفيها عرض فيلم وثائقي عن عودة وفد الكتلة الوطنية من باريس بعد توقيع معاهدة عام 1936.

الإصلاح خانة، سينما قديمة في مدينة دمشق كان موضعها بين سوق علي باشا ومبنى البرق والبريد وسط ساحة المرجة. بناها سنة 1921 المستثمر بيترو يوليوفيتش، صاحب أوتيل أميركا القريب في ساحة المرجة. شيّد البناء على موقع كان في الأساس خاناً لمبيت الحيوانات، وفي طابقه العلوي مكاناً لمبيت أصحابها القادمين من الأرياف والمناطق النائية. تحوّل اسمها إلى سينما “فردوس الشّام” ثم أُغلقت وأصبح مقرهاً مرآباً للسيارات سمّي بكراج أميّة، هُدم عند تنظيم المنطقة سنة 1952.

رحبة البصل، أو ساحة البصل، كان موضعها في محلّة السنانية وكان جامع رحبة البصل في موضع جامع السنانية اليوم.

رحبة الخاطب، أو ساحة الخاطب، ساحة قديمة كان موضعها الشرق الباب الصغير عند جادة الإصلاح اليوم. تُنسب إلى محمد بن علي الهاشمي الخطاب الدمشقي، خطيب جامع رحبة البصل في عهد الإخشيديين، المتوفي سنة 958 والمدفون في مقبرة الباب الصغير.

رحبة خالد، أو ساحة خالد، ساحة قديمة كان موضعها في منطقة باب توما ويعتقد البعض أن تسميتها تعود إلى خالد بن أسبد الذي ولاه رسول الله على مكة.