الشيخ خالد، محلة بأعلى منطقة ركن الدين، تُنسب إلى الشيخ الصوفي خالد النقشبندي المدفون في المقبرة المعروفة باسمه في المنطقة. وهناك بجوار المقبرة من جهة الغرب جامع يُعرف بجامع النقشبندي، أنشأ سنة 1962.
الشهر: مارس 2023
-
الشيخ خالد
-
الشيخ حسن
الشيخ حسن، محلّة في سوق الغنم بين السويقة والسنانية على طريق الميدان، أصلها تربة مملوكية كانت تُعرف بتربة ظهير الدين مختار الطواشي البلبيسي. أمّا عن هوية “الشيخ حسن” فلا معلومة مؤكدة عنه، ويعتقد البعض أن الاسم جاء نسبة للشيخ المتصوف حسن بن محمد بن سعد الدين الجباوي، المدفون في المنطقة. وقد اشتهرت محلّة الشيخ حسن بالمخفر الكائن فيها، المعروف باسم “كركون الشيخ حسن،” وهو الأشهر في دمشق أيام الانتداب الفرنسي.
-
غازي الخالدي
غازي الخالدي (22 كانون الثاني 1935 – 20 كانون الأول 2006) فنان تشكيلي سوري من مواليد دمشق، حي الروضة. أعماله مقتناة من قبل وزارة الثقافة السورية (متحف دمشق الوطني / متحف دمّر / قصر الشعب) وضمن مجموعات خاصة. عمل في الحقل الفني منذ عام 1950، وله مجموعة كبيرة من الأعمال الفنية والرسومات واللوحات في المجالات والموضوعات التراثية والوطنية والإنسانية التي وصلت للعالمية.
أقام معارض كثيرة منها المعارض الفردية والمشتركة في سوريا والدول العربية ودول العالم، ودعي لمؤتمرات عالمية لإلقاء محاضرات وعقد ندوات في مجال اختصاصه في الفنون التشكيلية، تقلد عدة مناصب إدارية وقيادية دوليا وفي سوريا، دعي لإقامة معرض عالمي في باريس لجميع أعماله منذ خمسون عاما، وبعدها تم ترشيحه لنيل جائزة اليونيسكو عام 1992.
حصل على الدكتوراه في علم الفن من الأكاديمية الملكية في لندن عام ،1996 وله اكثر من مئة معرض فردي داخل سورية وخارجها، وشارك في العديد من لجان التحكيم وكتب الكثير من المقالات في النقد التشكيلي في الدوريات العربية والعالمية.
البداية
أول من شجعه واهتم بفنّه منذ كان طفلاً كانت والدته السيّدة فطنت زنبركجي فقد أقامت له أوّل معرض لأعماله في البيت في 16 آذار 1950. حضر المعرض من الفنانين والزملاء (محمود جلال، صلاح الناشف، عيد يعقوبي، حتمل، صبحي المارديني، محمد العاقل، أحمد جفان، قصي عزاوي، عزيز شكري، محمد سلطي، رياض الأبرش، قتيبة الشهابي...)
شجّعه خاله الفنان مهندس الديكور فريد زنبركجي وأحضر له من مدريد أوّل علبة رسم كبيرة للألوان الزيتيّة، وتبرع له بإطار أنيق من الخشب لأوّل لوحاته الزيتيّة، وذلك في عام 1950 وبدأ يكلفه بلوحات ورسوم، وكان الخالدي يتردد على مرسم خاله باستمرار، وصار يعرض عليه كل رسومه الواحدة بعد الأخرى، ويستمع بكل اهتمام لملاحظاته. وكان في نفس المرسم يعمل الفنان رشاد قصيباتي أستاذ الخالدي في الرسم. وكان الفنان محمد العاقل أوّل من درّبه على استعمال الألوان الزّيتيّة في منزله عام 1950.
وفي ثانويّة التجهيز الأولى للبنين تتلمذ على يد مجموعة من الفنانين، أهمهم عبد الوهاب أبو السعود الذي اهتم به وشجّعه، وكان الخالدي معجبا به كل الإعجاب خاصة وأن أبو السعود كان شاعراً وكاتباً ومخرجاً مسرحياً، كما قام بتدريسه الرسم الفنان رشاد قصيباتي.
دراسته
درس الابتدائيّة في مدرسة عمر بن عبد العزيز في الجسر الأبيض في دمشق، ثم انتقل إلى مدرسة معاوية في المرجة وتخرج عام 1947. ثم تابع دراسته الإعداديّة في ثانويّة التجهيز الأولى للبنين (ثانويّة جودت الهاشمي فيما بعد) وحصل على شهادة الكفاءة عام 1953. ثم انتقل ثانية إلى ثانويّة أمية حيث قدم الثانويّة العامة باختصاص فرع آداب ولغات، وكان هذا النّظام مستحدثاً لأول مرة، حصل على شهادة الثانويّة العامة عام 1957.
في نهاية عام 1957 سافر إلى مصر بدعم من والدته، حيث اشترك في مسابقة الدخول إلى كليّة الفنون الجميلة بالقاهرة. وتخرج في كلية الفنون الجميلة في جامعة حلوان بمصر 1960، ثم عمل مدرسا لمادة التربية الفنية في الثانويات السورية.
مناصب تقلدها
- عضو مجلس إدارة الاتحاد العالمي للفنانين التشكيليين في الاتحاد الأوروبي عن الشرق الأوسط منذ عام 1994
- أول فنان عربي يتم اختياره من قبل الاتحاد الأوربي في عضوية (مجلس الفنانين لدول المجموعة الأوروبية)
- أستاذ مادة علم الجمال في المعاهد العالية للفنون المسرحية والموسيقا والباليه في سورية
- عضو ممثل لدول الشرق الأوسط في المنظمة الدولية للفنون التشكيلية ” اياب “
- عضو في مجلس الاتحاد الدولي للفنانين
- نقيبا للفنون الجميلة (1975 – 1978)
- عضو قيادة منظمة طلائع البعث (1980 – حتى وفاته)
قالوا عنه
الدكتور “حيدر يازجي” رئيس اتحاد الفنانين التشكيليين: «يقال عن الأستاذ غازي إنه فنان راحل؛ إلا انه موجود بيننا والسبب يعود إلى أن هذا الفنان ملأ الحياة وشغل الدنيا، إنه من النماذج القليلة التي مرت على الحياة التشكيلية في سورية. اجتماعياً؛ كان له طابع خاص هو محب ويحب ويتبادل الحب مع الناس، عندما تلتقي به، تجد أنه عبارة عن نافورة من الحب، له صوته الجميل ذو رنة معينة وابتسامته خاصة، كما كان لحبه للناس وللعلاقات الإنسانية التي كان يشبكها بين الجميع أثرا كبيرا في حياته، وقد قدم للكثيرين يد المعونة والمساعدة ولاسيما للفنانين الناشئين.»
«أنا أرسم للذي يريد أن يرى لوحاتي، أنا أرسم لنفسي، أرسم للناس، أحب أن يجد الناس قضاياهم ومشاعرهم وأفكارهم وأحاسيسهم في لوحاتي، أحب أن يروا أنفسهم وحياتهم في لوحاتي، لذلك أرسم لهم وأصر أن أرسم لكل الناس وليس لي وحدي أو لطبقة معينة تتذوق الفن»
الفنان التشكيلي “أنور الرحبي” أمين السر العام لاتحاد الفنانين التشكيليين، ورفيق درب الفنان “الخالدي”: «غازي الخالدي؛ الذاكرة التي لا تنسى أبدا، هو الأكثر قدرة على إعطاء الصغير من المفردات؛ مساحة كبيرة، هذا الرجل لا يتكرر أبدا للأسباب التالية؛ أولاً الشخصية التي امتلكها، مختلفة في التعامل مع الإبداع والأصدقاء وبالتالي حتى في سهراته وجلساته فهو المضحك المبكي، أما ما يتعلق بالشخصية الإنسانية لغازي الخالدي، فهو يبكي كثيرا وعاطفي إلى حد أحيانا يقول فيه أنني متعب وأنا ضعيف، هو إنساني لحد ينفي نفسه بالواقع على سبيل المثال عندما توفيت والدته بقي عشرة أيام يقول أمي ورسمها بعمل يعتبر أجمل ما رسم الجلسة لامرأة.»
مؤلفاته
للفنان الخالدي حوالي عشرة كتب في النقد التشكيلي بينها:
- أربعون عاما من الفن السوري
- ناس من دمشق
- سعيد تحسين
- فنانون تشكيليون سوريون
حياته الأسرية
والده هاشم بن أديب الخالدي كان بائعاً للأدوات الكهربائيّة في شارع الدرويشية تجاه سوق الحميديّة بدمشق، والدته فطنت زنبركجي، وأسرتهم مؤلفة من أربعة أخوة وأختان. تزوج من السيدة وديعة مسلم الحافظ ولديه منها ولدين شابين.
وفاته
نعى اتحاد الفنانين التشكيليين ومنظمة طلائع البعث الفنان الدكتور محمد غازي الخالدي الذي وافته المنية مساء يوم 20 كانون الأول 2006 عن عمر ناهز الثانية والسبعين نتيجة مرض عضال.
-
الشيخ إبراهيم
الشيخ إبراهيم، محلّة في جبل قاسيون إلى الشمال الشرقي من منطقة الشيخ محي الدين، تُنسب إلى شخص لم نعرف عنه سوى اسمه “الشيخ إبراهيم أبو نجيب.” أما من هو هذا الشيخ وفي أي عصر عاش وبم تميزت سيرته فهي أمور لم تصل إلى علمنا.
-
الشويكية
الشويكية، حيّ قبلي باب سريجة، يعرف أيضاً ببوابة الشويكية ويعتقد إنه شُيّد على أنقاض قرية قديمة كان اسمها “الحميرين.”
-
الشهداء
الشهداء (أو الشهدا)، محلّة بين شارع العابد وساحة عرنوس، عُرفت بجسر البط في زمن المماليك يوم كانت منتزهاً يقصده الناس. والمفترض أن الجسر المذكور كان قائماً على أحد فروع نهر ثورا، قبل إزالته مع بدأ إعمار المنطقة في نهاية العهد العثماني. أخذت المحلّة طابعاً سكنياً في زمن الانتداب الفرنسي عندما ظهرت فيها أبنية طابقية على الطراز الأوروبي، ومن معالمها قديماً كانت مدرسة دوحة الأدب للبنات التي أسستها عادلة بيهم الجزائري.
-
غرفة تجارة دمشق
غرفة تجارة دمشق، من أقدم غرف التجارة في الوطن العربي، تأسست عام 1830، وتعمل على حماية مصالح التجار وفعالياتهم في دمشق، وتقديم الخدمات التي تدعم أعمالهم، وتشجيع الاستثمار والإنتاج الوطني، وهي عضو في اتحاد غرف التجارة السورية. وقد لعبت غرفة التجارة دوراً مهماً في تاريخ سورية الاقتثادي والسياسية، وكانت حاضرة في الحراك الوطني ضد الانتداب الفرنسي خلال السنوات 1920-1946.
التأسيس والتاريخ
يشير الفرمان صادر عام 1824 في عهد السلطان العثماني محمود الثاني إلى تأسيس غرف تجارة في البلاد الواقعة على الطرق التجارية في الدولة العثمانية، وإعطاء التجار المحليين فيها حق الاتجار مع الخارج، ومن هذه الغرف كانت غرفة تجارة دمشق.
حدد الفرمان السلطاني نظام الغرف بأن يكون رئيسها – وكان يطلق عليه لقب “شهبندر التجار” – منتخباً من قبل التجار، يساعده عضوان منتخبان أيضاً، يستبدلون كل عام عن طريق الانتخاب، ونصّ على فرض رسم بقيمة 3% على البضائع التي يرغب التاجر المسجل في الغرفة باستيرادها، على ألا تكون من البضائع الممنوع إدخالها.
أما التنظيمات الكاملة المتعلقة بغرف التجارة فصدرت من خلال الفرمان العثماني رقم 54 عام 1830، بهدف تنشيط التجارة داخل البلاد وخارجها، وتأمين ربح للخزينة مع ربح معقول للتجار، ونصت التنظيمات على أن من يرغب بأن يتعاطى التجارة عليه التسجيل كتاجر مع بيان نوع التجارة التي يرغبها، وعلى أن يكون مستقيماً حسن السمعة، كما وضعت نظاماً خاصاً للدعاوى التي تقام على التجار، وكذلك بنوداً للاستيراد والتصدير، وعقوبات على المخالفات سواء من قبل التجار أو موظفي الجمارك. وفي عام 1916 صدر أول قانون ينظم عمل غرف التجارة والصناعة، ونظم مهام ومسؤوليات الغرف وواجباتهاـ وتتابعت في السنوات اللاحقة المراسيم المتعلقة بتنظيم العلاقات التجارية وشروطها والتعامل بين التجار والضرائب المفروضة عليهم، وتوسعت الغرفة بانضمام المزيد من الأعضاء إليها.
عام 1959 وفي عهد الوحدة بين سورية ومصر، صدر قانون الغرف التجارية رقم 131، وعرّف الغرفة التجارية على أنها “مؤسسة ذات نفع عام، غايتها خدمة المصالح التجارية وتمثيلها والدفاع عنها والعمل على ترقيتها”، وأصبحت بموجبه تخضع لإشراف وزارة التموين والتجارة الداخلية، وتتألف من الهيئة العامة ومجلس الإدارة ومكتب الغرفة ومجموعة من اللجان.
أضاف القانون لصلاحيات غرف التجارة التصديق على شهادات المنشأ أو المصدر وفواتير البضائع والكفالات وصحة تواقيع التجار والمؤسسات وغيرها من الأوراق والمعاملات التجارية، وإعطاء أسعار المواد الرئيسية المتداولة في الأسواق التجارية المحلية بناء على طلب الدوائر الرسمية أو أصحاب العلاقة من المسجلين لدى الغرف. كما نص القانون على أن تقدم الغرف المعلومات والبيانات والآراء في قوانين التجارة وأنظمتها بناء على طلب الحكومة. ويمكن للغرف أن تتقدم بآراء ومقترحات حول الشؤون الاقتصادية لا سيما ما يؤدي لتنشيط التجارة وحمايتها وتوجيهها، مثل التعرفات الجمركية والضرائب والرسوم ووسائل النقل والأسواق والسياحة، وأن تحدث وتدير المؤسسات ذات الصبغة التجارية مثل المعارض الدائمة والأسواق، وأن تعقد المؤتمرات الاقتصادية وتشارك بها.
وأشار القانون إلى أنه على الغرفة أن تنشر مختلف المعلومات التي تفيد الأوساط التجارية، وتوزّع النشرات التي تتضمن قرارات وتوصيات المؤتمرات الاقتصادية التي تتصل مباشرة بالتجارة أو الصناعة، وأسماء وعناوين التجار والمؤسسات والشركات التي ترغب بالتصدير أو استيراد المنتجات السورية، وأسماء المعارض والأسواق الدولية ونوعها وزمان ومكان إقامتها، وكل ما يمكن أن يساعد في تطوير التجارة السورية وفتح آفاق جديدة أمامها.
وفي عام 1975 أصدرت وزارة التموين قراراً بتشكيل “اتحاد غرف التجارة السورية” الذي يضم كل غرف التجارة والصناعة ويُعنى بالشؤون التجارية والاقتصادية العامة، وأصبحت غرفة تجارة دمشق جزءاً من الاتحاد.
وفي عام 2020 صدر القانون رقم 8 الذي ألغى القانون رقم 131 لعام 1959، وقضى بإحداث غرف التجارة وغرف التجارة والصناعة المشتركة، بهدف تطوير أداء هذه الكيانات وبيئة الأعمال.
دور الغرفة
عاصرت غرفة تجارة دمشق العديد من التحولات السياسية والاجتماعية ورافقت منذ نشأتها الأحداث الوطنية والاقتصادية والاجتماعية في دمشق وسوريا عموماً، ولعبت دوراً في الدفاع عن العاملين في الحقل التجاري، والتصدي لما يرهق العمل التجاري أو يعوق التبادل والاتصال بين دمشق وبقية الأسواق، والدفاع عن الإنتاج الوطني باعتباره الأساس المتين للاقتصاد وتعميق الوعي بمخاطر طغيان الإنتاج المستورد على الأسواق المحلية ومنافسة المصنوعات والحرف الوطنية.
إلى جانب ذلك، لعبت الغرفة أدواراً اقتصادية واجتماعية، ففي فترة الانتداب الفرنسي شهد واقع التجارة تراجعاً بسبب فرض قيود على التعاملات النقدية والتصدير والاستيراد، وإعطاء الأفضلية للتجار الأجانب، وزيادة الضرائب، وعملت حينها غرفة التجارة على توضيح نتائج السياسات التجارية المفروضة من قبل سلطات الانتداب على صناعة البلاد وتجارتها، وتحديد الخسائر المترتبة على ذلك بالأرقام.
ومنذ العام 1922 بدأ إصدار الغرفة للنشرة الاقتصادية إدراكاً منها لأهمية الإعلام في توعية التجار سياسياً واقتصادياً، وفي خدمة العمل التجاري. وتضمنت النشرات واجبات غرف التجارة، وأرقاماً تعكس الإنتاج المحلي ضمن مختلف القطاعات، وشرحاً عن أي أزمات اقتصادية تمر بها البلاد، وأهم مطالب التجار، وأهم القوانين ومشاريع القوانين الاقتصادية.
ومن الأحداث التي لعبت الغرفة دوراً فيها، إصلاح وإعادة تسيير الخط الحديدي الحجازي بين دمشق والمدينة المنورة، ودراسة مشروع جر مياه عين الفيجة إلى دمشق، ودعم الثورة السورية الكبرى بالمال والسلاح، وتأسيس جمعية المواساة الخيرية وإقامة مشفى المواساة.
واليوم تؤدي الغرفة أدواراً بمجالات التجارة وحماية التجار، والعلاقات التجارية الخارجية، وتنظيم المعارض والمؤتمرات، وإصدار الدراسات والنشرات، وتدريب وتأهيل الكوادر، والجودة وتحسين الأداء.
رؤساء الغرفة
- محمد صالح زادة 1830
- محمد أبو مسلم جلاب (التاريخ غير محدد بدقة)
- حسن أفندي قوتلي 1887
- عارف الحلبوني 1922 – 1936
- محمد خير دياب 1937 – 1941
- مسلم السيوفي 1942 – 1956
- محمد عادل الخجا 1957 – 1970
- محمد بشير رمضان 1970 – 1972
- بدر الدين الشلاح 1972 – 1992
- راتب الشلاح 1993 – 2009
- محمد غسان القلاع 2009 – 2020
- محمد أبو الهدى اللحام 2020
-
الشمسية
الشمسية، حيّ دمشقي في منطقة المهاجرين (الجادة الثالثة)، سمّي نسبة إلى مسجد بعرف باسم جامع الشمسية، بني في عهد السلطان عبد الحميد الثاني سنة 1893.
-
الشطّا
الشطّا، محلّة بين جادتي المصطبة والمرابط، سميت نسبة لآل الشطّا الذين كانوا يملكون الأرض التي أقيمت عليها ولهم فيها حتى اليوم دور ومحلات تجارية. وفي هذا الحيّ كان يقيم الفنان نهاد قلعي ولقد أطلق اسمه على إحدى شوارع الشطّا سنة 2015.
-
الشريبيشات
الشريبيشات، حيّ في منطقة القنوات، ولا علاقة له بالمدرسة القديمة داخل باب الجابية المعروفة باسم “المدرسة الشرابيسية.”